المنزل
التقليل من تجريف الثلج, أثناء فصل الشتاء, و ذلك بتشحيم مجرفة الثلج, بالزبدة بشكل كامل, للمساعدة في منع الثلوج من الإلتصاق.
التخلص من بقع الحبر الموجودة على البلاستيك, بوضع كمية من الزبدة على المنطقة المصابة, و إبقاءها خارجا تحت أشعة الشمس, لبضعة أيام, بحيث تمتصها الأشعة, ومن ثم القيام بمسحها بالماء و الصابون.
التخلص من العلامات المائية الموجودة على الخشب, عن طريق فرك المنطقة المتضررة بالزبدة, و السماح ببقاءها بين ليلة و ضحاها, و من ثم القيام بمسحها في الصباح.
في الطبخ
الحفاظ على الجبنة لفترات طويلة من الوقت, و ذلك بتغطية طبقة الجبنة المقسومة بالزبدة, لمنع تكون العفن عليها.
يمكن الحفاظ على قطعة البصل, التي لا يراد استعمالها, بنشر كمية من الزبدة على قطعة من ورق الألمنيوم, و تغليف البصلة به, من أجل التمكن من استخدامها لاحقا.
إيقاف الماء المغلية عن الغليان, بوضع معلقة من الزبدة فيها.
منع إلتصاق الحلوى بالسكين, كتقطيع الكيك, أو أي شيئ لاصق, و ذلك باستعمال السكين لقطع الزبدة أولا, و من ثم استخدامها لتقطيع الحلوى.
في الصحة
في حال تعرض الجلد لأحد المواد اللاصقة, كالغراء, أو الصمغ, ينصح بفرك اليدين بالزبدة, ثم فركهما بالمنشفة, و استخدام الماء فيما بعدها, للتخلص منها نهائيا.
منع ظهور الكدمات, التي تظهر من جراء الوقوع, أو الجروح, لإحتواء الزبدة على الفوسفات التي تساعد في إخفاء العلامات و الكدمات.
في الجمال
فك تشابك المجوهرات, كتشابك القلائد, و الأساور معا, عن طريق فرك المناطق التي يمكن فصلها منها, و استخدام دبوس أو ما يشابهه, للمساعدة في فك التشابك.
تقوية الأظافر الضعيفة, و الهشة, بفرك الزبدة على سرير الأظفر, قبل الخلود للنوم, مع ارتداء قفازات قطنية, للحصول على أظافر قوية في الصباح.
يمكن استخدام الزبدة كنوع من أنواع الكريمات المرطبة, لتهدئة الجلد الجاف.