يالها من خطة حماسية تشد العزائم وتحيي الهمم والنفوس النائمة
فعلا كانت النسوة ولا زلن النبراس الذي تكتب به حقب تاريخ الاسلام
ان المراة ابدت شجاعة في الحرب لا مثيل لها وهكذا هن حرائر الاسلام دائما منذ الدعوة الاسلامية
شكر عزيزتنا زهرة على الموضوع واتمنى لو يولد للامة الاسلامية خطيبا مثل ذاك الخطيب ليخاطب الضمائر الميتة لتهم وتهب لنجدة فلسطين المغتصبة والجريحة وتحررها من براثيم العدو الصيهوني الذي يحاول تهويدها بالاعتداء على مقدساتها وتشريد شعبها وابادته