منتدى أزهار الماضي الجميل
مرحبا بكم
منتدى أزهار الماضي الجميل
مرحبا بكم
منتدى أزهار الماضي الجميل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى أزهار الماضي الجميل

مجموعة من أستاذات التعليم المتوسط لمادة علوم الطبيعة و الحياة تضع تحت تصرفكن هذا الموقع لتبادل الأفكار
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» صيام الست من شوال
المل والبنون I_icon_minitimeالخميس يونيو 04, 2020 3:39 pm من طرف زهرة11

» المستحاثات الامونيت
المل والبنون I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 25, 2019 9:40 pm من طرف زائر

» كوبون خصم نون
المل والبنون I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 23, 2019 1:44 am من طرف salma3li

» كوبونات الخليج
المل والبنون I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 15, 2019 11:17 pm من طرف salma3li

» تجارة الفوركس
المل والبنون I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 10, 2019 7:25 pm من طرف sarausef

»  عميل الفوركس
المل والبنون I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 10, 2019 7:23 pm من طرف sarausef

»  في سوق العملات
المل والبنون I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 09, 2019 6:01 am من طرف sarausef

» التداول الألكتروني عبر الانترنت
المل والبنون I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 08, 2019 6:14 am من طرف sarausef

» متاجرة في سوق تداول العملات
المل والبنون I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 02, 2019 5:42 am من طرف arincin

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 المل والبنون

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
tamrabet22

tamrabet22


عدد المساهمات : 2290
تاريخ التسجيل : 23/11/2014
الموقع : أم البواقي

المل والبنون Empty
مُساهمةموضوع: المل والبنون   المل والبنون I_icon_minitimeالخميس يناير 22, 2015 11:32 am

قوله تعالى : المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا .

ذكر جل وعلا في هذه الآية الكريمة أن المال والبنين زينة الحياة الدنيا ، وأن الباقيات الصالحات خير عند الله ثوابا وخير أملا .

والمراد من الآية الكريمة تنبيه الناس للعمل الصالح ; لئلا يشتغلوا بزينة الحياة الدنيا [ ص: 281 ] من المال والبنين عما ينفعهم في الآخرة عند الله من الأعمال الباقيات الصالحات ، وهذا المعنى الذي أشار له هنا جاء مبينا في آيات أخر ، كقوله تعالى : زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب قل أؤنبئكم بخير من ذلكم للذين اتقوا عند ربهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وأزواج مطهرة الآية [ 3 \ 14 - 15 ] ، وقولـه : ياأيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون [ 63 \ 9 ] ، وقولـه : إنما أموالكم وأولادكم فتنة والله عنده أجر عظيم [ 64 \ 15 ] ، وقولـه : وما أموالكم ولا أولادكم بالتي تقربكم عندنا زلفى إلا من آمن وعمل صالحا الآية [ 34 \ 37 ] ، وقولـه : يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم [ 26 \ 88 ] ، إلى غير ذلك من الآيات الدالة على أن الإنسان لا ينبغي له الاشتغال بزينة الحياة الدنيا عما ينفعه في آخرته ، وأقوال العلماء في الباقيات الصالحات كلها راجعة إلى شيء واحد ، وهو الأعمال التي ترضي الله ، سواء قلنا : إنها الصلوات الخمس ، كما هو مروي عن جماعة من السلف : منهم ابن عباس ، وسعيد بن جبير ، وأبو ميسرة ، وعمرو بن شرحبيل ، أو أنها : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، وعلى هذا القول جمهور العلماء ، وجاءت دالة عليه أحاديث مرفوعة عن أبي سعيد الخدري ، وأبي الدرداء ، وأبي هريرة ، والنعمان بن بشير ، وعائشة رضي الله عنهم .

قال مقيده عفا الله عنه : التحقيق أن " الباقيات الصالحات " لفظ عام ، يشمل الصلوات الخمس ، والكلمات الخمس المذكورة ، وغير ذلك من الأعمال التي ترضي الله تعالى : لأنها باقية لصاحبها غير زائلة . ولا فانية كزينة الحياة الدنيا ، ولأنها أيضا صالحة لوقوعها على الوجه الذي يرضي الله تعالى . وقوله : خير ثوابا تقدم معناه . وقوله : وخير أملا أي : الذي يؤمل من عواقب الباقيات الصالحات ، خير مما يؤمله أهل الدنيا من زينة حياتهم الدنيا وأصل الأمل : طمع الإنسان بحصول ما يرجوه في المستقبل . ونظير هذه الآية الكريمة قوله تعالى في " مريم " : ويزيد الله الذين اهتدوا هدى والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير مردا [ 19 \ 76 ] ، والمرد : المرجع إلى الله يوم القيامة ، وقال بعض العلماء : " مردا " مصدر ميمي ، أي : [ ص: 282 ] وخير ردا للثواب على فاعلها ، فليست كأعمال الكفار التي لا ترد ثوابا على صاحبها .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المل والبنون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى أزهار الماضي الجميل :: منتدى القرآن الكريم-
انتقل الى: